سيرجون انجلش

سيرجون انجلش

(27 سبتمبر 1901 – 3 أكتوبر 1993) كان طبيبًا نفسيًا ومحللًا نفسيًا أمريكيًا قام بالتدريس في جامعة تمبل. كان أيضًا عضوًا مؤسسًا في جمعية فيلادلفيا للتحليل النفسي عام 1937، بالإضافة إلى عمله في كل من مستشفى فيلادلفيا العام ومستشفى جامعة تمبل. شارك مع إدوارد وايس في تأليف كتاب دراسي مؤثر عن الطب النفسي الجسدي عام 1943، والذي كان من أوائل الكتب في هذا الموضوع. قاد عمله في هذا المجال وكالة "أسوشيتد برس" لوصفه بأنه "واحد من أوائل المعالجين النفسيين الذين كتبوا عن الروابط بين الصحة العقلية والجسدية". كما شملت اهتماماته الأخرى العديد من المواضيع، بما في ذلك أدوار الآباء في تربية الأطفال، حيث ألف كتابًا بعنوان الآباء هم آباء أيضًا في عام 1951.  (27 سبتمبر 1901 – 3 أكتوبر 1993) كان طبيبًا نفسيًا ومحللًا نفسيًا أمريكيًا قام بالتدريس في جامعة تمبل. كان أيضًا عضوًا مؤسسًا في جمعية فيلادلفيا للتحليل النفسي عام 1937، بالإضافة إلى عمله في كل من مستشفى فيلادلفيا العام ومستشفى جامعة تمبل. شارك مع إدوارد وايس في تأليف كتاب دراسي مؤثر عن الطب النفسي الجسدي عام 1943، والذي كان من أوائل الكتب في هذا الموضوع. قاد عمله في هذا المجال وكالة "أسوشيتد برس" لوصفه بأنه "واحد من أوائل المعالجين النفسيين الذين كتبوا عن الروابط بين الصحة العقلية والجسدية". كما شملت اهتماماته الأخرى العديد من المواضيع، بما في ذلك أدوار الآباء في تربية الأطفال، حيث ألف كتابًا بعنوان الآباء هم آباء أيضًا في عام 1951

سيرة شخصية

 (27 سبتمبر 1901 – 3 أكتوبر 1993) كان طبيبًا نفسيًا ومحللًا نفسيًا أمريكيًا قام بالتدريس في جامعة تمبل. كان أيضًا عضوًا مؤسسًا في جمعية فيلادلفيا للتحليل النفسي عام 1937، بالإضافة إلى عمله في كل من مستشفى فيلادلفيا العام ومستشفى جامعة تمبل.

شارك مع إدوارد وايس في تأليف كتاب دراسي مؤثر عن الطب النفسي الجسدي عام 1943، والذي كان من أوائل الكتب في هذا الموضوع. قاد عمله في هذا المجال وكالة "أسوشيتد برس" لوصفه بأنه "واحد من أوائل المعالجين النفسيين الذين كتبوا عن الروابط بين الصحة العقلية والجسدية".

كما شملت اهتماماته الأخرى العديد من المواضيع، بما في ذلك أدوار الآباء في تربية الأطفال، حيث ألف كتابًا بعنوان الآباء هم آباء أيضًا في عام 1951

ملفات تعريف الارتباط

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا وملفات تعريف الارتباط الخاصة بالجهات الخارجية حتى نتمكن من عرض هذا الموقع وفهم كيفية استخدامه بشكل أفضل ، بهدف تحسين الخدمات التي نقدمها. إذا واصلت التصفح ، فإننا نعتبر أنك قبلت ملفات تعريف الارتباط.