تفضل القراءة في أي مكان؟! لا يهمك مطلقًا: أتقرأ الكتاب كله أم بعضًا منه؟ تداوم أم تملّ؟ كم كتابًا قرأت أو اقتنيت؟
لا تعنيك الأيام والأسابيع والشهور كي تُنهي كتابًا واحدًا، ولا جداول وتحاذير أن تقرأ هذا أو لذاك. إنما يشغلك أن “تصير” خلال كتاب إلى ملامح أخرى لم تكنها قبل ابتدائه. لا تَتحسّب: إلى أين يأخذ بك؟ هل تعاود ديارك؟ سترتاح؟ يُعرّيك للألم؟ أتلقى جوابًا؟ إلم تؤول؟ إذ مَن منا يدري النهاية؟! وما الحياة لو عرفها توًّا؟!
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا وملفات تعريف الارتباط الخاصة بالجهات الخارجية حتى نتمكن من عرض هذا الموقع وفهم كيفية استخدامه بشكل أفضل ، بهدف تحسين الخدمات التي نقدمها. إذا واصلت التصفح ، فإننا نعتبر أنك قبلت ملفات تعريف الارتباط.